ملك الغابه يفزع لإنقاذ أسد عجوز من أنياب الضباع المتوحشه

أضف تقييماً

تفاصيل المنتج

 

ملك الغابه يفزع لإنقاذ أسد عجوز من أنياب الضباع المتوحشه


ملك الغابه يفزع لإنقاذ أسد عجوز من أنياب الضباع المتوحشه

 ماذا يحدث عندما يغضب الملك الاسد معركه ملحميه للملك الاسد مقابل الضبع الغبي الذي دخل ارضه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أهلا بكم 

بداية نذكركم بالصلاة على نبينا محمد . وعلى جميع الانبياء والمرسلين

شاهد لحظة وصول ملك الغابة فى اللحظات الاخيرة فى هجوم مجموعة من الضباع المفترسة علي اسدا عجوز سبحان الله . وسنشاهد مفاجأة كبيرة فى نهاية هذا الفيديو ولكن اذا كنت مسلما لا تنسى الاعجاب بالفيديو والاشتراك فى القناة حتى نعلم عدد المسلمين فى هذا الفيديو ولا تنسى قراءة الحديث الشريف اسفل الفيديو والدعاء لنا . فالدال على الخير كفاعله .


تعيش الأسود والضباع في نفس النطاقات الجغرافية في إفريقيا وتعتمد على نفس الفريسة مثل الطعام. تغذي هذه المنافسة علاقة تتسم بالعداء. عندما تعبر الحيوانات مسارات بعضها البعض ، فإنها تتفاعل بعدوانية ، أحيانًا بدون سبب واضح. لاحظ المراقبون مناسبات يبدو فيها أن الأسود يسعد بمضايقة الضباع أو قتلها.تمتلك الأسود ميزة الحجم والقوة ، لكن الضباع لديها ميزة الزكاء .الذكاء


مسابقة فريسة

نظرًا لأن كلًا من الأسود والضباع يستهلكان نفس الفريسة ، فإنهما أكثر المنافسين شيوعًا. الأسود أكبر بثلاث إلى أربع مرات من الضباع وتقتل الحيوانات الكبيرة. ومع ذلك ، يمكن لمجموعة من الضباع في كثير من الأحيان استخدام العمل الجماعي لتخويف الأسد وإبعاده عن قتله. كثيرًا ما يسرق الأسود والضباع من بعضهم البعض. لقد تعلمت الأسود التعرف على نداءات إطعام الضباع بعد قتلها مؤخرًا. إنهم يتابعون النداءات إلى المصدر ويطاردون الضباع من فريستها. على الرغم من أنه يبدو أن الفريسة الوفيرة ستقلل من العداء بين الأسود والضباع ، فقد لوحظ العكس.


التنافس الإقليمي

على الرغم من أن النوعين يشتركان في نفس النطاق الجغرافي ، إلا أن كلًا من الأسود والضباع إقليمي وعدواني للغاية تجاه بعضهما البعض. من المعروف أن الأسود تقتل الضباع الصغار ، ويتم التعامل مع الأسد الذي يدخل منطقة الضبع بسرعة وبقوة من قبل الأفراد الذين يحرسون العرين. النزاعات الإقليمية متكررة ، وقد لاحظ المراقبون في إثيوبيا صراعًا يشبه الحرب في أبريل 1999. في نهاية أسبوعين من القتال العنيف ، مات ستة أسود و 35 ضبعًا.


ومن المعروف ان الاسود والضباع لا يجتمعان على خير ابدا ويكن كلا منهما للاخر العداء حتى الموت وما ان تجد الضباع فريسة مع الاسود حتى تقوم بالتطفل عليهم حتى يقوم الاسود بترك الوليمة فى بعض الاوقات ولان الضباع تتميز بالصبر والذكاء الشديد والعمل الجماعى فذلك يساعدها كثيرا فى الحصول على مرادها . ولا مانع ان الضباع تتناول اسدا على العشاء فهي تعتبره لحما ملكيا يستحق التخطيط والصبر والعناء . ولكن هذا نادرا ما يحدث .


وسنعرض عليكم اليوم اشرس مواجه بين الاسود والضباع المفترسة حينما قرر الضباع مهاجمة اسد عجوز بمفرده . كانت المعركة شرسة للغاية وكان عدد الضباع كثير جدا فى مقابل اسدا واحد وعلى الرغم من قوة هذا الاسد الا انه كان كبير السن ثقيل الحجم . وقد وقع بين مجموعة كبيرة من الد اعدائه . ومن المستحيل ان تتترك الضباع هذه الفرصة تضيع هباءا فهذا اللحم الملكى المفضل لديهم ولا تتكرر هذه الفرصة كثيرا . لقد بدأوا بالهجوم عليه وعلى الرغم من ان الاسد قوى جدا مع كبر سنه الا انهم ازكياء للغاية اذ يقومون بمراوغة الاسد من كل الاتجاهات حتى يقوموا بانهاك قوته وضعفه حتى يستسلم من المنطقى ان يستسلم الاسد لهم فهو لا طاقة لديه لمواجهة هذا العدد الهائل من الضباع . وانه ايضا يعرف عدوه بأنه صبور للغاية وان فكره انهم سيتركوا عشاءهم الملكى اصبحت مستحيلة . وهذا ما كانت تظنه الضباع ايضا . ولكن فى اللحظات الاخيرة تغيرت النتيجة وحدث مالم يتوقعه الجميع اذ ظهر اسد اخر فى ساحة القتال وجاء مهرولا لانقاذ  ابن جلدته من الضباع الغادرين به . وضاع العشاء الملكى من الضباع هذه المرة وكتب الله لهذا الاسد حياة جديدة . 


وكما كانت الضباع جنبا الى جنب وايضا الاسود تنقذ بعضها فان هذا المشهد النادر من نوعه يذكرنا بتعاليم الاسلام فى العمل الجماعى والترابط والتلاحم بين المسلمين فعن أبي موسى رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : { المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا ، وشبك بين أصابعه } صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم . 



المزيد من المنتجات

4217605189779744766

أضف تقييمك